احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول







عقلية كعقلية مصطفى محمود تستحق القراءة والدراسة ... رحمه الله .. اخترت مقتطفات من هذا الكتاب الذي وضح لي الكثير وخصوصاً بالاشتراكية والرأسمالية ومقارنتها بالاسلام

# ان أكبر أخطاء الماركسية هي اصراراها على أن تكون فكراً شمولياً يجاوب عن كل شيء ، ويبتكر الحل لكل شيء ، ويفتح كل باب ويجاوب عن كل سؤال

# لم يكن الاسلام قط من افراز النظام الطبقي في قريش ، ولم يكن ديناً رجعياً يحفظ الظالمين المستبدين أموالهم وممتلكاتهم ، ولم يكن مخدراً للفقراء دافعاً لهم على قبول فقرهم ، فقد دعا الاسلام الى التمتع بالحياة في اعتدال ، ودعا الى قتال الظالمين والمستغلين

# الدين الاسلامي هو التركيب الجدلي الجامع بين النقيضين : المادية اليهودية والروحانية المسيحية ، في وسط معتدل يقيم الضوابط على الغرائز والشهوات ، دون أن يطالبك بقتلها ويبيح المتع بلا اسراف

# ليست مصادفة أن فرويد القائل ببهيمة الانسان وماركس القائل ببهيمة التاريخ كلاهما من أصل يهودي ، وكلاهما أوقعانا في تبسيط ساذج أحده لخص الانسان في حافز جنسي والآخر التاريخ في عامل اقتصادي

# العقل وحده ليس دليلنا على الله وانما العقل والقلب معاً

# ان الحركة الماركسية التي تأتي على أكتاف المثقفين تتحول لتجعل من المثقفين دائماً وأبداً أول ضحاياها . هي مجموعة متناقضات وخروق في ثوب مهلهل اسمه الفكر الماركسي ، يحاول أن يفسر الانسان والمجتمع والتاريخ والكون والنشأة من وجهة نظر شمولية ثم يعجز عن التفسير ثم يناقض نفسه بنفسه ، ثم لا يصل الى شيء الا عدة مصطلحات وشعارات مفرغة من المعنى


# لا يصح أن نكون في عزلة عن العالم . ولكن لا يصح أيضاً أن نترك أنفسنا تمزقنا الأفكار الوافدة والمذاهب المستوردة كل ممزق وتجعل منا شراذم وأفراداً ونشارة ومسحوقاً بشرياً لا يصلح لشيء سوى أن يكون مواطئ أقدام المستغلين الأذكياء من شتى المذاهب .


# اذا كان علماء الغرب سبقونا الى العمل بالآية القرآنية فهذا ليس ذنب الغرب وانما ذنبنا وعلينا أن نتعلم ألا ندفن عقولنا في الرمال هرباً من حقيقة جهلنا وتخلفنا

# يقوم المنهج الاسلامي في أصوله الالهية على أساس فكرة التوفيق بين مصلحة الفرد ومصلحة الجماعة ، فهو لا يسحق الفرد لصالح الجماعة (كما في الشيوعية) ، ولا يسحق الجماعة لصالح الفرد ( كما في الرأسمالية )

# يتميز منهج الاقتصاد الاسلامي بشيء آخر لا نجده في الرأسمالي أو الاشتراكية العلمية ، هو اشباع للحاجات الروحية وليس المادية وحدها

رابط الكتاب pdf

http://www.4shared.com/office/YKZlJSJi/___.html

عقلية كعقلية مصطفى محمود تستحق القراءة والدراسة ... رحمه الله .. اخترت مقتطفات من هذا الكتاب الذي وضح لي الكثير وخصوصاً بالاشتراكية والرأسمالية ومقارنتها بالاسلام # ان أكبر أخطاء الماركسية هي اصراراها على أن تكون فكراً شمولياً يجاوب عن كل شيء ، ويبتكر الحل لكل شيء ، ويفتح كل باب ويجاوب عن كل سؤال # لم يكن الاسلام قط من افراز النظام الطبقي في قريش ، ولم يكن ديناً رجعياً يحفظ الظالمين المستبدين أموالهم وممتلكاتهم ، ولم يكن مخدراً للفقراء دافعاً لهم على قبول فقرهم ، فقد دعا الاسلام الى التمتع بالحياة في اعتدال ، ودعا الى قتال الظالمين والمستغلين # الدين الاسلامي هو التركيب الجدلي الجامع بين النقيضين : المادية اليهودية والروحانية المسيحية ، في وسط معتدل يقيم الضوابط على الغرائز والشهوات ، دون أن يطالبك بقتلها ويبيح المتع بلا اسراف # ليست مصادفة أن فرويد القائل ببهيمة الانسان وماركس القائل ببهيمة التاريخ كلاهما من أصل يهودي ، وكلاهما أوقعانا في تبسيط ساذج أحده لخص الانسان في حافز جنسي والآخر التاريخ في عامل اقتصادي # العقل وحده ليس دليلنا على الله وانما العقل والقلب معاً # ان الحركة الماركسية التي تأتي على أكتاف المثقفين تتحول لتجعل من المثقفين دائماً وأبداً أول ضحاياها . هي مجموعة متناقضات وخروق في ثوب مهلهل اسمه الفكر الماركسي ، يحاول أن يفسر الانسان والمجتمع والتاريخ والكون والنشأة من وجهة نظر شمولية ثم يعجز عن التفسير ثم يناقض نفسه بنفسه ، ثم لا يصل الى شيء الا عدة مصطلحات وشعارات مفرغة من المعنى # لا يصح أن نكون في عزلة عن العالم . ولكن لا يصح أيضاً أن نترك أنفسنا تمزقنا الأفكار الوافدة والمذاهب المستوردة كل ممزق وتجعل منا شراذم وأفراداً ونشارة ومسحوقاً بشرياً لا يصلح لشيء سوى أن يكون مواطئ أقدام المستغلين الأذكياء من شتى المذاهب . # اذا كان علماء الغرب سبقونا الى العمل بالآية القرآنية فهذا ليس ذنب الغرب وانما ذنبنا وعلينا أن نتعلم ألا ندفن عقولنا في الرمال هرباً من حقيقة جهلنا وتخلفنا # يقوم المنهج الاسلامي في أصوله الالهية على أساس فكرة التوفيق بين مصلحة الفرد ومصلحة الجماعة ، فهو لا يسحق الفرد لصالح الجماعة (كما في الشيوعية) ، ولا يسحق الجماعة لصالح الفرد ( كما في الرأسمالية ) # يتميز منهج الاقتصاد الاسلامي بشيء آخر لا نجده في الرأسمالي أو الاشتراكية العلمية ، هو اشباع للحاجات الروحية وليس المادية وحدها رابط الكتاب pdf http://www.4shared.com/office/YKZlJSJi/___.html

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق